إليك أبرز النقاط المتعلقة بتعليم في هذه الفترة.
. تحديات الطلاب والمعلمين التفاوت الرقمي:
لم يكن لدى جميع الطلاب إمكانية الوصول إلى الأجهزة الإلكترونية أو الإنترنت، مما زاد من الفجوة التعليمية بين الطبقات الاجتماعية. صعوبة التفاعل
فقدت الفصول الدراسية عن بُعد التفاعل المباشر بين المعلمين والطلاب، مما أثر على جودة التعليم.
الأطفال والطلاب واجهوا صعوبة في التفاعل مع المواد الدراسية عن بُعد، خاصة مع غياب التوجيه المباشر.
- :تأثير نفسي
الشعور بالعزلة والخوف من المرض أثر على صحة الطلاب النفسية، مما أدى إلى تراجع في أدائهم الأكاديمي3
وهو يتيح للطلاب التفاعل مباشرة مع المعلمين وفي نفس الوقت يوفر لهم بعض المحتوى التعليمي عن بُعد.
. التقييم والامتحانات جائحة كورونا أجبرت العديد من المؤسسات على تعديل طرق التقييم.
تم إلغاء العديد من الامتحانات التقليدية أو تعديل طرق إجراء الامتحانات لتتوافق مع الظروف الحالية.
اختبارات متعددة عبر الإنترنت كانت حلاً مؤقتًا، لكن كانت هناك صعوبة في ضمان نزاهة هذه الامتحانات.
كما انتشرت الكثير من التطبيقات التعليمية المساعدة التي جعلت الوصول إلى المواد الدراسية أسهل.